صحتك

تشير أبحاث جديدة إلى وجود رابط بين القلق وبين حدوث أمراض القلب، إلا أن جوانب ذلك الرابط لا تزال مبهمة. وعلى الرغم من وجود علاقة معروفة جيدا بين الكآبة الشديدة وبين حدوث أمراض القلب والأوعية الدموية، فإن العلاقة بين اضطرابات القلق وبين القلب لا تزال غير معروفة. وقد وجدت عدة دراسات أن أعراض القلق رصدت

المشي: طريقة المشية، والاستعانة بما يسمى «مساند (عكازات) المشي لمسافات طويلة»، ونوعية الأحذية التي ينبغي على الراغبين في المشي ارتداؤها - هي أهم الجوانب التي يتناولها هذا الموضوع. إن المشي هو واحد من أبسط وأرخص الوسائل لتعزيز الصحة وأكثرها فاعلية، فالمشي يقوي العظام، ويحسن كل أجزاء منظومة القلب والأوعية

طور باحثون أميركيون نوعا جديدا من تقنيات الأشعة لتشخيص أمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها من الاضطرابات من خلال قياس إشارات فوق صوتية من جزئيات تتعرض لأشعة ليزر تتغير نبضاته بسرعة. ويمكن أن تستخدم الطريقة الجديدة لالتقاط صور ثلاثية الأبعاد لطبقات (لويحات) الترسبات المتراكمة داخل الشرايين، وفقا للباحث

تستهدف معظم لقاحات السرطان الحالية تدعيم جهاز المناعة لدى المريض لمقاومة الأمراض السرطانية بعد وصولها إلى مراحل متقدمة. غير أن شركة «أونكو بيب»، الكائنة في مدينة نورث أندوفر في ولاية ماساتشوستس، تطور لقاحا صُمم خصيصا لمنع الإصابة بنوع واحد معين من أمراض السرطان في العظام، وهو «ورم نخاع العظم المتعدد»

لن أنسى مطلقا المرة الأولى التي أصيب فيها ابني بحمى ووصلت درجة حرارته فيها إلى 103 درجات فهرنهايت (39.5 درجة مئوية) في الساعات المبكرة من الصباح - ليس فقط لأن ذلك قد حدث له في عيد ميلاده الأول. فقد ارتفعت درجة حرارة جسم صغيري بشكل مفرط وبات في حالة يرثى لها، وبوصفي أما جديدة عصبية، قمت على الفور بشراء

يرتبط الإفراط في استخدام «الأسيتامينوفين»، المسكن للآلام، أو الدواء المضاد للالتهاب غير السترويدي الأكثر مبيعا الذي يصرف من دون وصفة طبية، المعروف في أوروبا بالعلامة التجارية «باراسيتامول» والأكثر شيوعا في الولايات المتحدة بالعلامة التجارية «تيلينول»، بزيادة خطر الإصابة بأنواع معينة من سرطان الدم بمقدار

قبل البدء في الحديث عن الوصفة الطبية، يجب أن نلقي نظرة سريعة على كيفية فك رموزها، لأن الفضول يفتح أبواب الاجتهاد الشخصي، ولا ينتهي الفضول حتى بعد شراء الدواء والذهاب إلى البيت، فتبدأ مرحلة أخرى تتمثل في مقارنة المكتوب في التذكرة أو الوصفة الطبية، باسم العقار المدون على علبة الدواء، وقد ينتهي الأمر بإحباط

نقلت إحدى الأمهات رسالة من معلمة المدرسة الابتدائية التي يدرس فيها ابنها، موجهة إلى الطبيب جاء في نصها: «عزيزي الطبيب أعتقد أن الطفل بحاجة إلى إجراء فحص لحالة (اضطراب نقص الانتباه)». وقالت الأم: «كانت قلقة من أن الطفل دائم الحراك في المدرسة ولا يؤدي واجبه بشكل كامل. وهو دائما ما يقع في مشكلات بالمدرسة».

بدأت المشكلة بصورة تدريجية لدرجة أن كاريل غريغسبي لم تول لها قدرا كبيرا من الاهتمام. قبل 12 عاما عانت المصورة المحترفة، التي تعيش في مدينة أوستن، من نوبات متكررة من الحكة الشديدة، كان معظمها في ذراعها ورجليها. وكانت هذه النوبات تظهر من دون سابق إنذار وتختفي خلال ساعات. وكانت غريغسبي تعرف أنها تعاني

يعتقد كل من نجوم الرياضة الأميركيين شاكيل أونيل ودروو بريز ودوستن بيدوريا وكيفن أوغلتري أن ارتداء سوار معصم صغير يمنحهم طاقة إضافية. وقال أسطورة كرة السلة أونيل على موقع الشركة المصنعة لما يسمى أسورة التوازن (Power Balance) التي تحتوي على لاصقات هولوغرامية: «ظللت أشعر بشيء ما عندما ارتديت السوار..

غالبا ما يشير الأطباء داخل العيادات إلى تقنية الفحص بالموجات فوق الصوتية على أنها «سماعة الطبيب مستقبلا»، متوقعين أنه عندما تصبح الأجهزة أصغر حجما، فسيكون من الشائع في يوم من الأيام أن نراها إلى جوار الأسرّة مثلما نرى سماعة الطبيب حول عنقه. ووفقا لما جاء في تقرير نشر أخيرا في مجلة «نيو إنغلاند جورنال

* الأطعمة السريعة الصحية * من الصعب منع الأطفال من تناول الهمبرغر في مطاعم المأكولات السريعة، هل من الممكن أن تكون مثل هذه المأكولات صحية؟ مرام ج. - الرياض - معاناتك مع رغبات أطفالك مفهومة، وهناك الكثير من الأمهات مثلك يعانون من نفس الأمر. خاصة ونحن في فصل الصيف والإجازات، ويكثر طلب الأطفال تناول

قد يعاني البعض من الناس من وجود رائحة كريهة تنبعث مع هواء الزفير من الفم، ويظلون متكتمين على هذه الحالة بسبب الخجل من الإفصاح عنها لطبيبهم. وتظل الحالة تتفاقم منفرة الناس عنهم خاصة في الاجتماعات المغلقة. إن رائحة الفم الكريهة Bad Breath أو البخر halitosis، هي حالة غير مستحبة وهي بالفعل مدعاة للإحراج.

تواترت الأدلة العلمية على أن المشاعر النفسية السلبية، مثل الاكتئاب والتوتر، عوامل ذات تأثيرات مهمة في رفع احتمالات خطورة الإصابة بالأمراض القلبية، وأيضا في رفع احتمالات تدهور الحالة الصحية لدى من هم بالفعل مرضى بشرايين القلب. وبالمقابل ليس واضحا لدى أطباء القلب ما إذا كان لبعض المشاعر النفسية الإيجابية